لأنّ العدو قد يستغفلنا، ويحرف فكرنا ويدفعنا نحو ارتكاب الخطأ فأيّما شخص يبذل جهدًا لتنوير فكر الناس، ويحول دون الانحراف ويمنع سوء الفهم، وحيث إنّ جهده هذا هو في مواجهة العدو، فإنّ جهده هذا يعد جهادًا...