في معركة حلب التي وصفها السيد نصر الله بـ "المصيرية" بسبب تداعياتها الأمنية والعسكرية والاستراتيجية، "وكان لا بد من تعزيز الكادر القيادي المتواجد هناك... كان في طليعتهم الشهيد علاء... واستشهد وهو في الخطوط الأمامية". كما قاد الشهيد علاء المعارك في الغوطة الشرقية وفي الزبداني وغيرها من المدن السورية، وتعرّض خلال مهماته الجهادية للإصابات في جسده.